موسيقى جهاد عقل تعيد أمجاد الأتراك

تتواصل جولات عاشق الكمان جهاد عقل في مختلف بقاع الأرض من بلاد أتاتورك حيث أحيى عرساً ملوكيّاً رفيع المستوى في أجواء تراثيّة أعادت إحياء أمجاد الأتراك والأندلس فكان لموسيقى جهاد وقعًا مميّزاً خلّف انطباعاً خلاباً من الصعب محوه من ذاكرة الحاضرين. من تركيا إلى لبنان حيث يحيي جهاد أسبوعيّاً كعادته سهرات يوم الجمعة في مطعم “بارتيكولييه”. المحطة التالية على أجندة جهاد الفنيّة كانت الشام حيث أحيى جملة من الحفلات الخاصّة التي تكلّلت بالنجاح وعاد بعدها لاستكمال جولته التركيّة لإحياء حفلات ملوكيّة أخرى. هذه الحفلات أصبحت عنوانًا مميّزاً لارتباط موسيقى وفنّ جهاد عقل بها وبأماكنها السامية